• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    صفة الحج: برنامج عملي لمريد الحج وفق السنة ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / كتب / كتب الرقائق والأخلاق والآداب pdf
علامة باركود

الدعوة والفن في رواية "عصفوران بين الشرق والغرب" لعبدالحميد ضحا (PDF)

د. سعد أبو الرضا

عدد الصفحات:8

تاريخ الإضافة: 12/12/2016 ميلادي - 12/3/1438 هجري

الزيارات: 10174

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

الدعوة والفن في رواية "عصفوران بين الشرق والغرب"

لعبدالحميد ضحا[1]

 

 

يُمثِّل هذا العنوان مدخلًا مهمًّا في إضاءةِ هذه الرواية، خاصة، وهو يمكن أن يتَّصل بأعمالٍ روائية أخرى رصدت اتصالَ الشرق بالغرب في مطلع النهضة الحديثة؛ مثل: "عصفور من الشرق"؛ لتوفيق الحكيم، الذي حاول رصدَ وَقْعِ أثر النهضة في أوروبا على الشخصية الشرقية بميراثها من المبادئ الإسلامية، والأعراف والتقاليد الشرقية.

 

والعصفور في معظم هذه الأعمال يرمزُ إلى الفنان وكيفية تلقِّيه لهذه المتغيِّرات في أوروبا، ومدى تكيُّفه بأعرافه وتقاليده ومبادئه مع هذه المتغيرات؛ من حيث عَلاقةُ الرجل بالمرأة، وحرية الاعتقاد، وكيفية تجلي حرص الإنسان على التمسُّك بمبادئ دينه الإسلامي، وتعامله مع الفنون الأدبية المختلفة.

 

ولقد اتَّجه توفيق الحكيم إلى اقتناعه بفن المسرح، وتجلَّى ذلك في حرصه على أن يملأ ما في هذا المجال في أدبنا الحديث، فتعدَّدت نماذجه وتجاربه المسرحية، حتى ليقال: إنه - بما كتب من مسرحيات - قد قدَّم نماذجه لكل الاتجاهات المسرحية؛ من كلاسيكية، ورومانسية، وواقعية، ورمزية، ولا معقولة...، وغير ذلك.

 

بينما "عبدالحميد ضحا" وجَّه اهتمامَه إلى نشر الدعوة الإسلامية، مُوظِّفًا بناءه الروائي لتحقيق هذا الهدف الإنساني، وقد اعتمد في بنائه على تشكيلِ الشخصيات المتحوِّلة: (يوسف) أولًا، الشخصية المصرية التي هاجَرَتْ من مصر إلى فَرنسا؛ بحثًا عن الحرية والانطلاق، والحلال أيضًا الذي ابتعد أبوه عنه، وشخصية "مارتينا" الفَرنسية التي أصبحت عائشة المسلمة، الباحثة عن قِيم الإسلام ومبادئه، وكيفية تجسيدها لها.

 

ولكن هل كان هذا التحوُّل بالنسبة لكلتا الشخصيتين اللتين جمع بينهما حبُّهما للإسلام والدفاع عنه مُسوغًا ومقنعًا منطقيًّا وفنيًّا؟

 

فقد انتقل يوسف إلى العمل في فرنسا؛ فرارًا من وجه أبيه "علي إبراهيم"، رجلِ الأعمال الذي بنى ثروته ومستقبله على النهبِ والسلب والاستغلال السيئ لثروات بلاده، وقد ضاق "يوسف" بهذا الحرام.

 

وهكذا التقى "بمارتينا" الفَرنسية في الشركة التي يعمل بها، وهي موظفة بها مثله، وكان أول لقاءٍ بينهما في شقته بناءً على رغبتها، لكنه ليس للهو والعبث؛ وإنما لتحكي له تشوُّقها للإسلام، ورفضها لِما تراه من فساد وانحلال، إيثارًا منها للاستقامة، لكنها لا تجد السبل التي تحقق لها ما تريد، وفي الوقت نفسه فوجئ "يوسف" بما طلبته منه، فقد ظن أن هذا اللقاء للهو وتزجية الوقت، كما أنه لا يملك من الوسائل ما يروي ظمأها لمعرفة الإسلام ومبادئه، ومن ثَم لم يجد سبيلًا إلى ذلك إلا بتوجيهها إلى المركز الإسلامي في "باريس"، وباتصالها بالأخوات هناك وجدتْ ما تبحث عنه، وما يمكن أن يزوِّدها بكثير من مبادئ الإسلام وقِيمه، وما يروي ظمأها في هذا المجال، ويزيدها في الوقت نفسه حبًّا في الإسلام ومبادئه، بل وما يهيِّئُها لتصبح داعية في هذا المجال.


ويتضاعف الموقف تعقيدًا، والحدث تأزمًا بوصول "كاميليا" المسيحية المِصرية إلى فَرنسا ضيفةً على أخيها "بطرس"، الذي يعمل في الشركة نفسها التي تضمُّ يوسف ومارتينا، بل وأصبحت تضم "كاميليا" أيضًا، وتلتقي بمارتينا المتحمِّسة للمرأة المسلمة، لكن كاميليا قد دُفعت إلى مغادرة مصر هروبًا بنفسها وحريَّتها من تقييد الكنيسة وأهلها لها، فكان الحل في نظر أهلِها أن تذهب إلى أخيها بطرس في فَرنسا ليُحكِم حصارها، وتكون تحت سمعِه وبصره، خاصةً وقد كان لديها شيء من الميل إلى الإسلام، لكن أهلها في مصر - والكنيسة معهم هناك - هدَّدوها بحبسها في الدير، وذلك أخوف ما تخاف منه "كاميليا"، كغيرها من الفتيات المسيحيات، وكذلك فقد كانت كاميليا تُخفي كثيرًا من رغباتها وتطلعاتها عمَّن حولها في مصر.

 

لكنها وجدت في مارتينا المتطلِّعةِ إلى الإسلام أو الراغبة في التحرر من تقاليد الغرب المنفتحة بغير حدود مَن تكاشفها، ووجدت لديها من الاستجابة والرؤية المستنيرة التي تستقي معالِمَها من الإسلام، ما جعلهما يتقاربان ويتكاشفان ويتناصحان، بل هو أكثر من ذلك عندما انتقلت "كاميليا" إلى الحياة مع مارتينا في مسكنها، وهو ما اعتبره بطرس خروجًا يستوجبُ أشد العقاب، وهو تهديدها بالعودة إلى مصر.

 

وفي لقاءٍ عن محاربة فكرة "أسلمة أوروبا" بتحريض من "بطرس"، وقد دُعي إلى هذا الملتقى "يوسف، ومارتينا، وكاميليا"، بل لقد اقترح "بطرس" أن تُعطَى الكلمة ليوسف ليقولَ ما عنده، ولم يكن عنده الكثير مما يقال، لولا حماس "مارتينا" التي عاونَتْه ببعض المختصرات من الكتب الإسلامية، وقد وجد فيها "يوسف" ضالَّته، وأفحم المستمعين، وأُسقِط في يد بطرس الذي لم يخرج من هذا الملتقى إلا وكاميليا، ومارتينا، ويوسف قد صاروا جبهةً واحدة بحثًا عن قيم الإسلام ودعمًا لها، وتأكيدًا للحرية فكرًا ومعتقدًا.

 

وثمة متغيرات قد أكَّدت هذا التحول بالنسبة لهذا الثالوث:

"فمارتينا" أعادت أمَّها إليها لتعيشَ معها، تاركةً بيتَ المسنِّين الذي لم يكن فيه أي رعاية لكبار السن، وإن كان سوف ينتهي أجلُها بعد قليل، ولكن في رعاية ابنتها "مارتينا".

و"كاميليا" قد عقدت العزم على التوجه إلى لندن؛ هروبًا بحريتها ومعتقدها.

ويوسف كثر تردُّده على المركز الإسلامي، وتوثَّق اتصاله "بمارتينا" أكثر، وهي التي آثرت أن تسمي نفسها "عائشة"؛ تيمنًا بزوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

وتتَّسِع رؤية الكاتب لتشملَ عديدًا من قضايا الشباب، وليست فقط قضية الدين، بل قضية الهجرة؛ هجرة الشباب، وقد لا يملكون ما يدفعونه مقابلَ هذه الهجرة غيرِ الشرعية، ثم يواجِهون في أوروبا عذابَ لقمة العيش، فقد يلجأ "حسن" إلى أمه وأبيه كي يُوفِّرا له المبلغ المطلوب، ولكن من أين لهم ذلك؟ وهم يوفرون قوتَ يومهم بالكاد!

 

وعندما يذهب إلى أوروبا يتحايل على رزقِه بما هو أقرب إلى "الفهلوة"، وليس أقرب إلى الصدق، ويعاني الكثير من أجلِ توفير لقمة عيشه.

 

وهكذا يتم التحوُّل إلى أقصى مداه بالنسبة لهذه الشخصيات، كما تتجلى فكرة الكاتب نفسه في دفاعه عن الإسلام والدعوة إليه، مُتَّخِذًا من الشكل الروائي المزدحم بالأحداث وسيلةً إلى ذلك، بل ويربط بين هؤلاء الذين انتقلوا من الشرق إلى الغرب، وبين بقية أهلهم فيه، عندما تخرج "شوشو" - أخت يوسف - ورفاقها في مصر في نزهة خلوية، وهم رفاق سوءٍ، لا يربطهم بالإسلام إلا الاسم فقط، وتتصدَّى لهم عصابة شريرة تستحوذ على شوشو التي انفجر إطارُ سيَّارتها، وقد تخلى عنها كل رفاقها هربًا من هذه العصابة، ولم ينقذ شوشو من يدِ هؤلاء الأشقياء إلا "عمر" مدرِّب الكونغفو، الذي كان يدرب تلاميذه مصادفةً، وكان يمر بهذا المكان، مِن ثَمَّ جال وصال مُوظِّفًا خبراتِه الرياضية في هزيمة هذه العصابة التي هربت بنفسها ناجيةً منه.

 

في هذا الوقت كان "علي إبراهيم" - والد "شوشو ويوسف" - قد انتابه القلقُ خوفًا على ابنته، وقد اتَّصل بوزير الداخلية للبحث عنها، وتكشفُ الرواية بعضَ رجال الأمن في اعتمادهم على المجرمين وقطَّاع الطرق في تحصيل المعلومات، وهي معلومات تُقدَّم كأدلةٍ أمام النيابة والقضاء، وهكذا تحوَّلت شهامة "عمر" وإخلاصُه في إنقاذ "شوشو" إلى جريمةٍ يُعاقَب عليها، بعد أن هزم هؤلاء المجرمين الذين تعرَّضوا لها!

 

لولا "علي إبراهيم" بعد أن عرَف حقيقةَ موقفِ عمر الشهم، فتوسط عن طريق وزير الداخلية لإنقاذ عمر مما يُتَّهم به، وادعته ضده عصابة الأشرار الذين هزمهم وخلص "شوشو" من أيديهم، وهكذا تتوطد العلاقة بين عمر وعلي إبراهيم.

 

وتُبدِي "شوشو" إعجابَها الشديد "بعمر"، بل تصرُّ على الزواج منه، متحدِّية رغبة أبيها، ولا يتم ذلك إلا بعد عودة "يوسف" من فَرنسا، وتتوطد عَلاقته بعمر؛ لِما بينهما من ولاء للإسلام، بل يحرص يوسف على أن تجلس "شوشو" إلى عمر ليتفاهما على كل ما يؤكد ما يبتغيه "عمر" منها، ويتدعم التوجه الإسلامي في هذه الأسرة، خاصة أن والدة يوسف وشوشو لديهما الاستعداد لذلك.

 

وتقتنع "عائشة" بالرجوع إلى مصر، خاصة بعد أن رجع "يوسف" إلى مصر، آملة أن تجد البيئة الإسلامية التي تحقق لها طموحاتِها في هذا المجال، وقد ترتبط "بيوسف"، لكنها لا تجد من رفيقات شوشو إلا كل صدٍّ وسخرية، مما يضاعفُ من إحساس عائشة بوجوب دعوتهن إلى الإسلام وتأمُّل قِيمه، ولكن دون جدوى، مما جعل عائشة تُعيد النظر في انتقالها من فرنسا إلى مصر، خلال مناجيات عدة كشفت عن داخلٍ مفعم بحب الإسلام، لكنه لا يجد البيئة الملائمة، مما يجعلها تعود إلى فرنسا ومركزها الإسلامي، فقد يكون ذلك هو المكان الملائم لهذه المسلمة الحريصة على حريَّتها ومعتقدها الإسلامي، ومهما كلَّفها ذلك من تضحيات بعَلاقتها بيوسف وأسرته التي كانت قد بدأت تعيش بينهم.


وهكذا يتجلَّى إيقاع الحدث بطيئًا في القسم الأول من الرواية، ثم سريعًا جدًّا في القسم الأخير منها، مزدحمًا بأجزائه، برغم حرص الكاتب على كثرةِ التفاصيل ودقتها، تلك الكثرة التي يساعد عليها امتدادُ الزمان والمكان في الرواية ما بين مصر وفرنسا، وتعدُّد الشخصيات - التي يجمع بينها الإسلام بمبادئه وأعرافه - "يوسف، وعائشة، وكاميليا، وعمر، وشوشو، في مقابل علي إبراهيم، ورفيقات شوشو المنفلتات"!

 

ويتجلى قوله تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [النحل: 125]، مستوعبًا لجهود هذا الداعية "عبدالحميد ضحا" في رواية "عصفوران بين الشرق والغرب"، لكن لماذا اختار الكاتب عودة "يوسف" إلى مصر، وعودة "مارتينا" إلى فرنسا؟

 

هل كان ذلك لمجرَّد أن يستقيم عنوان الرواية: "عصفوران بين الشرق والغرب"؟

مع أن مسوغات الجمع بينهما في الرواية قوية جدًّا، وكما حقَّقت التقاءهما في فرنسا، فكان يمكن أن تحقق اجتماعهما في مصر، وربما كان هذا الالتقاء أقربَ منطقيًّا وفنيًّا ونفسيًّا بالنسبة للمتلقِّي، لكن ربما كان موقفُ الكاتب في هذه النهاية استجابةً لحسِّه الإسلامي أكثر من استجابته لحسه الفني، وهو ما كان يجب على الكاتب أن يوازن بينهما.



[1] عبدالحميد ضحا: (عصفوران بين الشرق والغرب)، إبداع للإعلام والنشر، ط/1، سنة 1434هـ، 2013م، القاهرة.

Add to Anti-Banner




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تطبيق مقاصد الشريعة في الدعوة إلى الله (الداعية – موضوع الدعوة – الوسائل والأساليب) أنموذجا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من مائدة الحديث: فضل الدعوة إلى الهدى، وخطر الدعوة إلى الضلال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن الدعوة وجماعة الدعوة 21-1- 1433هـ(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الدعوة إلى الله .. الدعوة في كوريا أنموذجاً(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • من أهداف الدعوة في الوقت الحالي : الدعوة إلى التوحيد (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أهداف الدعوة في الوقت الحالي : الدعوة إلى التوحيد (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعوة إلى العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور الدعم المالي في نجاح الدعوة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرواية ودورها في الدعوة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • سبل الارتقاء بالبيئة الدعوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب